أحضر ابني خطيبته إلى المنزل – في اللحظة التي رأيت فيها وجهها وعرفت اسمها، اتصلت بالشرطة على الفور.

أولاً: مقدمة

تواجه إيفانجلين، وهي أمٌّ حريصة في أوائل الخمسينيات من عمرها، اختبارًا لغرائزها عندما يعلن ابنها كزافييه خطوبته على دانييل. يثير هذا الأمر شكوكها، مما يدفعها إلى التشكيك في نوايا دانييل، وفي النهاية يُعلّمها درسًا قيّمًا في الثقة والحكمة.

ثانيًا: خلفية عائلية

إيفانجلين وناثان، متزوجان منذ أكثر من 25 عامًا، لديهما عائلة مترابطة. ابنهما كزافييه، البالغ من العمر 22 عامًا، على وشك التخرج، ليبدأ فصلًا جديدًا في حياتهما.

ثالثًا: المكالمة غير المتوقعة

يتصل كزافييه ليعلن خطوبته على دانييل، التي يواعدها منذ ثلاثة أشهر. على الرغم من شعور إيفانجلين بالسعادة، إلا أن شعورًا عميقًا ينتابها، وتبدأ في التساؤل عن دوافع دانييل.

رابعًا: الاستعدادات
بينما تستعد العائلة للقاء دانييل، تستذكر إيفانجلين قصة تحذيرية عن امرأة تُدعى دانييل احتالت على ابنها، مما زاد من شكوكها.

خامسًا: حلول اليوم
عند لقاء دانييل، تشعر إيفانجلين بشعور مقلق بالتعرف عليها، إذ يتطابق وجه دانييل مع وجه المحتال المذكور في القصة، مما يثير غريزتها الوقائية.

سادسًا: العشاء: أمسية من التوترات الخفية
تجتمع العائلة على العشاء، ويشعر كزافييه بالحماس لخطوبته، بينما يزداد قلق إيفانجلين على دانييل. تُقارن دانييل بالمحتال في إحدى الصور، خوفًا على مستقبل كزافييه.

سابعًا: الخطة المشؤومة: المواجهة والسيطرة
تزداد شكوك إيفانجلين، فتطلب من دانييل مساعدتها في التقاط زجاجة نبيذ من القبو. وهناك، تُغلق الباب وتتصل بالشرطة، مما يُفاقم الموقف.

ثامنًا: تدخل الشرطة: توضيح الالتباس
وصلت الشرطة، وبعد استجواب دانييل، تبيّن أنها ليست المحتالة إيفانجلين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *